︎المعهد التقاني للنفط والغاز في حمص
أحدث عام 1969، مقره في محافظة حمص.
مدة الدراسة في المعهد سنتان دراسيتان.
يدرس الاختصاصات: تكرير النفط والغاز كهرباء صناعية، نقل وتخزين محاسبة ومستودعات، أجهزة دقيقة.
مجهز بالمخابر والورش المناسبة ولكافة الاختصاصات، ويقوم بأعمال التدريس والتدريب فيه كوادر علمية وفنية كفؤة.
الطاقة الاستيعابية للمعهد (297) طالباً سنوياً.
وسطي عدد الخريجين سنوياً (155) طالباً.
عدد خريجي المعهد منذ إحداثه وحتى عام 2010 (6375) خريجاً.
تخرج من المعهد منذ إحداثه وحتى عام 2010 حوالي (150) طالباً من الدول الشقيقة (السودان العراق، تشاد، اليمن، موريتانيا، فلسطين، الأردن) من كافة الاختصاصات وفق اتفاقية التبادل الثقافي بين الدول العربية.
يتقاضى الطالب خلال دراسته منحة شهرية.
مدة الدراسة في المعهد سنتان دراسيتان.
يدرس الاختصاصات: تكرير النفط والغاز كهرباء صناعية، نقل وتخزين محاسبة ومستودعات، أجهزة دقيقة.
مجهز بالمخابر والورش المناسبة ولكافة الاختصاصات، ويقوم بأعمال التدريس والتدريب فيه كوادر علمية وفنية كفؤة.
الطاقة الاستيعابية للمعهد (297) طالباً سنوياً.
وسطي عدد الخريجين سنوياً (155) طالباً.
عدد خريجي المعهد منذ إحداثه وحتى عام 2010 (6375) خريجاً.
تخرج من المعهد منذ إحداثه وحتى عام 2010 حوالي (150) طالباً من الدول الشقيقة (السودان العراق، تشاد، اليمن، موريتانيا، فلسطين، الأردن) من كافة الاختصاصات وفق اتفاقية التبادل الثقافي بين الدول العربية.
يتقاضى الطالب خلال دراسته منحة شهرية.
شروط عامة للمعاهد:
-
يُقبل الطلاب الحائزين على الشهادة العامة الفرع العلمي وفق مفاضلة التعليم العالي.
-
يُقبل الطلاب الحائزون على الشهادة المهنية النفطية وفق مفاضلة خاصة بوزارة النفط والثروة المعدنية .
-
ينحصر القبول في المعاهد التقانية للنفط والغاز بالذكور فقط وذلك بسبب طبيعة العمل الصعبة وظروفها الخاصة بعد التخرج، وتلتزم الوزارة بتعيين الخريجين من هذه المعاهد في الشركات النفطية التابعة لوزارة النفط
-
مدة الدراسة في المعاهد التقانية للنفط والغاز سنتان دراسيتان بعد حصول الطالب على شهادة الدراسة الثانوية (عامة/الفرع العلمي، مهنية نفطية).
-
يُمنح الخريج شهادة دبلوم تقاني في الاختصاص الذي درس فيه بعد حصوله على الثانوية العامة الفرع العلمي أو الثانوية المهنية النفطية.
-
يلتزم الخريج بخدمة الدولة في قطاع النفط ثلاث أمثال مدة الدراسة في المعهد، ومعظم الخريجين متواجدون حالياً في مواقع العمل والإنتاج في الشركات النفطية.